الإصحاح 21 الفقرة 14

(أع21:14)

ولما لم يقنع سكتنا قائلين: لتكن مشيئة الرب

أي مشيئة هذه التي يتحدث عنها بولس ؟ هل الكاتب يكتب ما لا يفهمه ؟

أليس من العقل والإجلال أن نتحترم آوامر الروح القدس والنبوءات التي أخطر بها بولس من التلاميذ وأباغوس ؟

إذا كانت مشيئة الرب تقول يا بولس نرسل إليك بالروح مع التلاميذ وأباغوس بأن لا تذهب لأورشليم .. ثم يرفض بولس هذا الإعلان السماوي ويقول لتكن مشيئة الرب … بل لتكن مشيئة الشيطان لأن الذي لا يسمع كلام الرب يقع في حضن الشيطان ولذلك سلط الرب عليه الشيطان ليكون له قريناً {1تسالونيكي(2:18)}، (2كور12:7) .

أضف تعليق